About التعامل مع القلق المرضي
About التعامل مع القلق المرضي
Blog Article
التعامل مع القلق وكيفية التخلص منها
عمّان- يعاني كثير من الناس من تدفقات مستمرة للأفكار في عقولهم، وهو ما يسمى التفكير الزائد أو المفرط، وغالبا ما يسترجعون في أذهانهم الحوارات والأحاديث والمواقف التي جرت معهم في وقت مضى، ويترددون في أي قرار يتخذونه، ويتوقعون نتائج كارثية دائما.
تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت أضف تعليقاً
دراسة القلق نفسه والتعرف عليه، دون واحتفظ بمذكراتك عندما تكون في أفضل حالاتك أو أسوأها.
قد يسبب القلق شعورًا متكررًا بالتوتر أو الخوف من أحداثٍ عادية، وقد تسبب هذه المشاعر إزعاجًا لصاحبها ولا يسهل التعامل معها، إضافة إلى قدرتها على تحويل الحياة اليومية إلى تحدٍّ مستمر.
إذ تزيد هذه الأدوية تركيز السيروتونين بالتأثير على قبط السيروتونين المنتظم، وبعض أنواعها التي تعطى في حالات القلق تتضمن:
أعامله كما أعامل الأفكار القلقة الأخرى، لا أنكر أنني قد أتأثر بكلامه في البداية ويزيد قلقي ولكن أحاول تهدئة نفسي بمحاورة الفكرة كما أفعل مع بقية أسباب قلقي، وربما ألجأ إلى شخص آخر لأتأكد هل فعلاً الأمر يستدعي القلق .
الجاثوم (شلل النوم): ما هو، ولماذا يحدث؟ وكيفية الوقاية منه؟
ونقلت دويتشه فيله عن موقع "فت فور فن" الألماني المختص بالتغذية ونمط الحياة السليم، أن عواقب التوترات الداخلية قد تكون وخيمة على صحة الجسم.
تقنيات الاسترخاء: تساعد تقنيات مثل التصور الموجه والتنفس العميق والتأمل واليوغا على استرخاء الجسم، وتعتبر آمنة للممارسة لكنها قد تسبب زيادة القلق في بعض الحالات.
كما ذكرنا آنفاً، فإنَّ المشاعر السلبية يجب أن تخرج من داخلك لأنَّ حبسها وكبتها سيكون سبباً للكثير من المشكلات الأخرى، لكن أيضاً علينا اختيار منافذ صحية لإخراج هذه المشاعر.
يُفسر الشخص السلبي الأمور جميعها بطريقة سوداوية مما يجعله مع الوقت شخصية عاطفية وحساسة للتصرفات والنقد الموجه إليها، هذا سبب في عيش الشخص السلبي حياة قلقة جدًا.
هناك مجموعة متزايدة من الأبحاث في علم الأعصاب تشير إلى أن العقلانية هي إحدى أفضل الأسرار الدفينة لمساعدة الناس على التعامل مع القلق. يمكنك ممارستها عن طريق التركيز عمدًا على عواطفك والقبول بطريقة محايدة بأي أفكار ومشاعر تراودك في هذه اللحظة.
موقفك وتوقعاتك: إن الطريقة التي تنظر بها للحياة وتحدياتها، تحدث فرقا كبيرًا في قدرتك على التعامل مع التوتر، فعندما ترى الأمور بتفاؤل وإيجابية سوف يقل شعورك بالتوتر.
التحدث مع معالج نفسى موثوق به يمكن أن يساعد في التغلب على القلق بعدة طرق. قد يوفر العلاج الدعم إذا كنت ترغب في: